نعزّي في مركز ليلك أنفسنا وعائلة وأصدقاء ريكاردو رحيله عن الحياة، لطالما كانَ دومًا يتحدّث عن الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني وساخط على الأنظمة العالميّة الرسميّة التي تدعم وتعاون الاستعمار، شاركَ ريكاردو دومًا بالبرامج التبادليّة مع مركز ليلك إضافة إلى الأنشطة السياسيّة المختلفة المُنحازة لقضايا الفقراء والمظلومين، كانَ ثابتًا دومًا على مواقف واضحة ضدّ الاستعمار والرأسماليّة العالميّة. رحلَ الناشط ومناصر القضيّة لكن ستبقى مواقفه بيننا باقية.
الوداع